کد مطلب:168226 شنبه 1 فروردين 1394 آمار بازدید:140
مقتل انس بن الحارث الکاهلی
ذكره الشیخ الصدوق فی الأمالی: 137 المجلس 30 ح 1 بإسم «مالك بن أنس الكاهلی»، و أنّه كان یقول أثناء القتال:
قد علمت كاهلها و دودان
و الخندفیّون وقیس عیلان
بأنّ قومی قصم الأقران
یا قوم كونوا كأسود الجان
آل علیّ شیعة الرحمن
و آل حرب شیعة الشیطان
وذكر أیضاً أنه قتل ثمانیة عشر رجلاً. و كذلك ذكره بهذا الاسم ابن شهر آشوب فی المناقب 102:4 و ذكر أنّه قتل أربعة عشر رجلاً.وكذلك ذكره بهذا الإسم أیضاً الخوارزمی فی المقتل: 21:2، لكنّ أكثر المصادر التأریخیة و المقاتل ذكرت هذا الصحابیّ الجلیل بإسم «أنس بن الحارث الكاهلی» كما ورد عن ابن حجر فی الإصابة:68:1، وابن حبّان فی كتاب الثقات: 41:4، والطبری فی ذخائر العقبی: 146، وابن الاثیر فی اسد الغابة: 123:1 و غیرهم، و قال المرحوم الشیخ عباس القمی فی نفس المهموم: 289 «و أحتمل قوّیاً أنّ مالك بن أنس الكاهلی المذكور هو انس بن الحارث الكاهلی الصحابی»، و قد ورد السلام علیه من الناحیة المقدّسة هكذا: «السلام علی انس بن كاهل الاسدیّ» (البحار: 71:45). واستأذن الصحابی الجلیل أنس بن الحارث الكاهلی (رض) الامام الحسین (ع) لمبارزة الاعداء فأذن له، (وبرز شادّاً وسطه بالعمامة، رافعاً حاجبیه بالعصابة، ولمّا نظر الیه الحسین (ع) بهذه الهیئة بكی وقال: شكر اللّه لك یا شیخ.فقتل علی كبره ثمانیة عشر رجلاً، وقُتل). [1] .
وكان فی قتاله یرتجز قائلاً:
قد علمتْ كاهلها ودودان
والخندفیّون وقیس عیلان
بأنّ قومی آفة للاقران). [2]
قد علمت كاهلها و دودان
و الخندفیّون وقیس عیلان
بأنّ قومی قصم الأقران
یا قوم كونوا كأسود الجان
آل علیّ شیعة الرحمن
و آل حرب شیعة الشیطان
وذكر أیضاً أنه قتل ثمانیة عشر رجلاً. و كذلك ذكره بهذا الاسم ابن شهر آشوب فی المناقب 102:4 و ذكر أنّه قتل أربعة عشر رجلاً.وكذلك ذكره بهذا الإسم أیضاً الخوارزمی فی المقتل: 21:2، لكنّ أكثر المصادر التأریخیة و المقاتل ذكرت هذا الصحابیّ الجلیل بإسم «أنس بن الحارث الكاهلی» كما ورد عن ابن حجر فی الإصابة:68:1، وابن حبّان فی كتاب الثقات: 41:4، والطبری فی ذخائر العقبی: 146، وابن الاثیر فی اسد الغابة: 123:1 و غیرهم، و قال المرحوم الشیخ عباس القمی فی نفس المهموم: 289 «و أحتمل قوّیاً أنّ مالك بن أنس الكاهلی المذكور هو انس بن الحارث الكاهلی الصحابی»، و قد ورد السلام علیه من الناحیة المقدّسة هكذا: «السلام علی انس بن كاهل الاسدیّ» (البحار: 71:45). واستأذن الصحابی الجلیل أنس بن الحارث الكاهلی (رض) الامام الحسین (ع) لمبارزة الاعداء فأذن له، (وبرز شادّاً وسطه بالعمامة، رافعاً حاجبیه بالعصابة، ولمّا نظر الیه الحسین (ع) بهذه الهیئة بكی وقال: شكر اللّه لك یا شیخ.فقتل علی كبره ثمانیة عشر رجلاً، وقُتل). [1] .
وكان فی قتاله یرتجز قائلاً:
قد علمتْ كاهلها ودودان
والخندفیّون وقیس عیلان
بأنّ قومی آفة للاقران). [2]
[1] ذخيرة الدارين: 208، وفي المناقب لابن شهر آشوب: 102:4 «فقتل أربعة عشر رجلاً».
[2] ابصار العين:100